منطقة اختفاء أو تشوه البيانات منطقة الظل

تأثيرات مرئية على المقاطع الزلزالية أو في طرق أخرى حيث تحجب أو تشوه البيانات من منطقة معينة، وعادة ما تؤثر على السعات (ظل السعة) وهناك تأثيرات من أنواع أخرى أحياناً (مثل ظل الصدع أو الارتفاع أو الانخفاض الناتج عن السرعة، انظر). 1. 1. منطقة تحت سطحية لا يوجد فيها سوى اختراق قليل للموجات، عادة بسبب توزيع السرعة؛ وهي منطقة غير واضحة أو أن الوضوح فيها قليل . انظر الشكل S-6. 2. جزء من باطن الأرض لا يمكن رصد الانعكاسات منه لأن مسارات الموجات لا تصل إلى المستقبلات الزلزالية على السطح. وقد يكون للطبقات العلوية انحدارات واختلافات في السرعة بحيث تصبح مسارات الموجات القادمة من أوإلى العاكسات التي تقع داخل منطقة الظل منكسرة أو خاضعة للانعكاس الكلي. وقد يسمح ترتيب مختلف للمصادر والمستقبلات بتسجيل البيانات من المنطقة. 3. منطقة تكون فيها الانعكاسات غير متسقة أو ضعيفة بشكل استثنائي بسبب توزيع السرعة الضحلة والمعقدة، مثل تحت الأسطح الخشنة (البركانية) مثل حدود بعض الملح الدخيل. ويمكن أن يكون للغاز غير المنتشر الموجود في جميع أنحاء شكل مدخنة الغاز تأثيرات مماثلة. وقد يؤدي ثني مسار الموجات غير المنتظمة بسبب التغيرات السريعة في تباينات السرعة الكبيرة على طول الصدوع أيضًا إلى تدمير الاتساق. 4. جزء من باطن الأرض لا يظهر على المقطع الزلزالي الانكساري، مثل الطبقات التي تكون سرعتها أقل من سرعة الطبقة العلوية. انظر أيضًا المنطقة العمياء، الطبقة المخفية، وموجة القناة. 5. منطقة 100-140 درجة من مركز الزلزال بحيث لا يوجد اختراق مباشر لموجات P بسبب الانكسار عند حدود الوشاح-اللب. وتمتد منطقة الظل المماثلة لموجات S المباشرة من حوالي 100 درجة إلى 180 درجة. 6. منطقة ذات سعة موجية ضعيفة ، مثل التي تظهر أحياناً تحت تراكم الهيدروكربونات.